بحـث
المواضيع الأخيرة
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
سحر العيون | ||||
نور المحبة | ||||
Le king casanova | ||||
djomilano | ||||
oussama.dz | ||||
يونس | ||||
le mistro | ||||
green eyes | ||||
blackwidow | ||||
ملاك هدى |
احصائيات
هذا المنتدى يتوفر على 66 عُضو.آخر عُضو مُسجل هو wolf1 silver فمرحباً به.
أعضاؤنا قدموا 1900 مساهمة في هذا المنتدى في 1411 موضوع
إن للإبتسامة أثر كبير في نفوس الآخرين
صفحة 1 من اصل 1
إن للإبتسامة أثر كبير في نفوس الآخرين
[وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط]
إن [وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] أثر [وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] في [وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] الآخرين ، فهي البلسم الشافي من هموم الحياة و رتابتها ، و هي المفتاح الذي يدخلنا للقلوب ، و [وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] دور هام في زرع الطمأنينة مع الناس و التأليف بين القلوب
و لقد كانت الإبتسامة إحدى أهم صفات الحبيب محمد صلى الله عليه و سلم حتى لا تكاد تفارقه في معاملته مع [وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط]
، حتى قال عبد الله بن الحارث بن حزم رضي الله عنه : (( ما رأيت أحداً
أكثر تبسماً من رسول الله _ صلى الله عليه و سلم _ )) رواه الترمذي
و لقد كان يداعب أصحابه و يقابلهم بالإبتسامة و لا يقول إلا حقاً و إن كان مازحاً
و هذه بعض المواقف التي تبسم فيها الحبيب صلى الله عليه و سلم
_ جاءت امرأة عجوز ممن حسن إسلامهن إلى رسول الله و قالت له يا رسول الله
ادع الله أن يدخلني الجنة ، فداعبها صلى الله عليه و سلم قائلاً : إن
الجنة لا تدخلها عجوز ، فانصرفت العجوز باكية ، فقال النبي صلى الله عليه
وسلم للحاضرين : أخبروها أنها لا تدخلها و هي عجوز ، إن الله تعالى يقول {
إنَّا أنشأناهن إنشاءً فجعلناهن أبكاراً } أي أنها حين تدخل الجنة سيعيد
الله إليها شبابها وجمالها
_ جاء صهيب بن سنان رضي الله عنه إلى رسول الله صلى الله عليه و سلم و بين
يديه تمر و خبز ، فقال له النبي : أدن فكل ، فأخذ صهيب يأكل من التمر ،
فقال له النبي - صلى الله عليه وسلم - : إن بعينك رمدا ، فقال صهيب رضي
الله عنه : يا رسول الله ، إنما آكل من الناحية الأخرى ، فتبسم النبي صلى
الله عليه وسلم
و عن عائشة رضي الله عنها قالت : ” خرجت مع النبي - صلى الله عليه وسلم -
في بعض أسفاره ، و أنا جارية لم أحمل اللحم و لم أبدُن ، فقال للناس : (
تقدموا ) ، فتقدموا ، ثم قال لي : ( تعالي حتى أسابقك ) ، فسابقته فسبقته
، فسكت عني ، حتى إذا حملت اللحم وبدنتُ ونسيتُ خرجت معه في بعض أسفاره ،
فقال للناس : ( تقدموا ) ، فتقدموا ، ثم قال : ( تعالي حتى أسابقك ) ،
فسابقته فسبقني ، فجعل يضحك وهو يقول : ( هذه بتلك ) رواه أحمد
و عن أبي هريرة رضي الله عنه قال : ” جاء رجل إلى رسول الله - صلى الله
عليه وسلم - فقال : يا رسول الله ، رأيت في المنام كأن رأسي قُطع ، فضحك
النبي صلى الله عليه و سلم و قال : ( إذا لعب الشيطان بأحدكم في منامه فلا
يحدث به الناس ) ” ، رواه مسلم
عن أبي هريرة رضي الله عنه : ” بينما نحن جلوس عند النبي - صلى الله عليه
وسلم - إذ جاءه رجل فقال : يا رسول الله هلكتُ ، فقال له : ( ما لك ؟ ) ،
قال : وقعت على امرأتي و أنا صائم ، فقال رسول الله - صلى الله عليه وسلم
- : ( هل تجد رقبة تعتقها ؟ ) ، قال : لا ، قال : ( فهل تستطيع أن تصوم
شهرين متتابعين ؟ ) ، قال : لا ، فقال : (فهل تجد إطعام ستين مسكينا ؟ ) ،
قال : لا ، فمكث النبي - صلى الله عليه وسلم – حتى أُتي بتمر فقال : ( أين
السائل ؟ ) ، فقال : أنا ، قال : ( خذ هذا فتصدق به ) ، فقال الرجل : أعلى
أفقر مني يا رسول الله ؟ فوالله ما بين لابتيها – أي المدينة - أهل بيت
أفقر من أهل بيتي ، فضحك النبي - صلى الله عليه وسلم - حتى بدت أنيابه ،
ثم قال : ( أطعمه أهلك ) متفق عليه
أتت إلى النبي عليه الصلاة و السلام امرأة فقالت : يا رسول الله احملني
على بعير إلى أهلي ، قال احملوها على ابن بعير ، قالت: يا رسول الله ما
أركب إلا على بعير ، قال : ما عندنا إلا ابن بعير ، قالت : ما أركب إلا
على بعير ، فضحك النبي عليه الصلاة و السلام و قال : هل بعير إلا من بعير
، فركبت المرأة وانصر أهلها
عن أنس رضي الله عنه أن رجلاً من أهل البادية كان اسمه زاهـر بن حرام و
كان يهدي للنبي صلى الله عليه وسلم ، من البادية ، فيجهزه رسول صلى الله
عليه و سلم ، إذا أراد أن يخرج ، فقال النبي صلى الله عليه وسلم ( إن
زاهـراً باديتنا ، و نحن حاضروه )
و كان النبي صلى الله عليه وسلم يحبه ، و كان دميماً ، فـأتى النبي صلى
الله عليه و سلم ، يوماً و هو يبيع متاعه ، فاحتضنه من خلفه لا يبصره ،
فقال زاهر بن حرام : أرسلني من هذا ؟ ، فيلتفت زاهر فيرى النبي صلى الله
عليه وسلم ، فيجعل يلزق ظهره بصدر النبي صلى الله عليه و سلم حين عرفه ،
فيقول النبي صلى الله عليه و سلم : من يشتري العبد ؟ ، فيقول زاهر للرسول
صلى الله عليه و سلم : إذا ً و الله تـجدنـي كاسداً ، فيقول الرسول صلى
الله عليه وسلم : لكن عند الله لست بكاسد ، أو قال : لكن عند الله أنت غال
جاءت امرأة يقال لها أم أيمن إلى رسول الله صلى الله عليه و سلم و قالت له
إن زوجي يدعوك قال : و من هو ، أهو الذي بعينه بياض قالت : و الله ما
بعينه بياض ! ، فقال : بلى إن بعينه بياضاً ، فقالت : لا و الله ، فقال
صلى الله عليه وسلم : ما من أحد إلا و بعينه بياض
** و قد قال الحبيب محمد صلى الله عليه و سلم (( تبسمك في وجه أخيك صدقة )) رواه ابن حبان
أفلا نقتدي بحبيبنا و نبينا و نكثر من صدقاتنا
المصدر: [وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط]
إن [وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] أثر [وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] في [وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] الآخرين ، فهي البلسم الشافي من هموم الحياة و رتابتها ، و هي المفتاح الذي يدخلنا للقلوب ، و [وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] دور هام في زرع الطمأنينة مع الناس و التأليف بين القلوب
و لقد كانت الإبتسامة إحدى أهم صفات الحبيب محمد صلى الله عليه و سلم حتى لا تكاد تفارقه في معاملته مع [وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط]
، حتى قال عبد الله بن الحارث بن حزم رضي الله عنه : (( ما رأيت أحداً
أكثر تبسماً من رسول الله _ صلى الله عليه و سلم _ )) رواه الترمذي
و لقد كان يداعب أصحابه و يقابلهم بالإبتسامة و لا يقول إلا حقاً و إن كان مازحاً
و هذه بعض المواقف التي تبسم فيها الحبيب صلى الله عليه و سلم
_ جاءت امرأة عجوز ممن حسن إسلامهن إلى رسول الله و قالت له يا رسول الله
ادع الله أن يدخلني الجنة ، فداعبها صلى الله عليه و سلم قائلاً : إن
الجنة لا تدخلها عجوز ، فانصرفت العجوز باكية ، فقال النبي صلى الله عليه
وسلم للحاضرين : أخبروها أنها لا تدخلها و هي عجوز ، إن الله تعالى يقول {
إنَّا أنشأناهن إنشاءً فجعلناهن أبكاراً } أي أنها حين تدخل الجنة سيعيد
الله إليها شبابها وجمالها
_ جاء صهيب بن سنان رضي الله عنه إلى رسول الله صلى الله عليه و سلم و بين
يديه تمر و خبز ، فقال له النبي : أدن فكل ، فأخذ صهيب يأكل من التمر ،
فقال له النبي - صلى الله عليه وسلم - : إن بعينك رمدا ، فقال صهيب رضي
الله عنه : يا رسول الله ، إنما آكل من الناحية الأخرى ، فتبسم النبي صلى
الله عليه وسلم
و عن عائشة رضي الله عنها قالت : ” خرجت مع النبي - صلى الله عليه وسلم -
في بعض أسفاره ، و أنا جارية لم أحمل اللحم و لم أبدُن ، فقال للناس : (
تقدموا ) ، فتقدموا ، ثم قال لي : ( تعالي حتى أسابقك ) ، فسابقته فسبقته
، فسكت عني ، حتى إذا حملت اللحم وبدنتُ ونسيتُ خرجت معه في بعض أسفاره ،
فقال للناس : ( تقدموا ) ، فتقدموا ، ثم قال : ( تعالي حتى أسابقك ) ،
فسابقته فسبقني ، فجعل يضحك وهو يقول : ( هذه بتلك ) رواه أحمد
و عن أبي هريرة رضي الله عنه قال : ” جاء رجل إلى رسول الله - صلى الله
عليه وسلم - فقال : يا رسول الله ، رأيت في المنام كأن رأسي قُطع ، فضحك
النبي صلى الله عليه و سلم و قال : ( إذا لعب الشيطان بأحدكم في منامه فلا
يحدث به الناس ) ” ، رواه مسلم
عن أبي هريرة رضي الله عنه : ” بينما نحن جلوس عند النبي - صلى الله عليه
وسلم - إذ جاءه رجل فقال : يا رسول الله هلكتُ ، فقال له : ( ما لك ؟ ) ،
قال : وقعت على امرأتي و أنا صائم ، فقال رسول الله - صلى الله عليه وسلم
- : ( هل تجد رقبة تعتقها ؟ ) ، قال : لا ، قال : ( فهل تستطيع أن تصوم
شهرين متتابعين ؟ ) ، قال : لا ، فقال : (فهل تجد إطعام ستين مسكينا ؟ ) ،
قال : لا ، فمكث النبي - صلى الله عليه وسلم – حتى أُتي بتمر فقال : ( أين
السائل ؟ ) ، فقال : أنا ، قال : ( خذ هذا فتصدق به ) ، فقال الرجل : أعلى
أفقر مني يا رسول الله ؟ فوالله ما بين لابتيها – أي المدينة - أهل بيت
أفقر من أهل بيتي ، فضحك النبي - صلى الله عليه وسلم - حتى بدت أنيابه ،
ثم قال : ( أطعمه أهلك ) متفق عليه
أتت إلى النبي عليه الصلاة و السلام امرأة فقالت : يا رسول الله احملني
على بعير إلى أهلي ، قال احملوها على ابن بعير ، قالت: يا رسول الله ما
أركب إلا على بعير ، قال : ما عندنا إلا ابن بعير ، قالت : ما أركب إلا
على بعير ، فضحك النبي عليه الصلاة و السلام و قال : هل بعير إلا من بعير
، فركبت المرأة وانصر أهلها
عن أنس رضي الله عنه أن رجلاً من أهل البادية كان اسمه زاهـر بن حرام و
كان يهدي للنبي صلى الله عليه وسلم ، من البادية ، فيجهزه رسول صلى الله
عليه و سلم ، إذا أراد أن يخرج ، فقال النبي صلى الله عليه وسلم ( إن
زاهـراً باديتنا ، و نحن حاضروه )
و كان النبي صلى الله عليه وسلم يحبه ، و كان دميماً ، فـأتى النبي صلى
الله عليه و سلم ، يوماً و هو يبيع متاعه ، فاحتضنه من خلفه لا يبصره ،
فقال زاهر بن حرام : أرسلني من هذا ؟ ، فيلتفت زاهر فيرى النبي صلى الله
عليه وسلم ، فيجعل يلزق ظهره بصدر النبي صلى الله عليه و سلم حين عرفه ،
فيقول النبي صلى الله عليه و سلم : من يشتري العبد ؟ ، فيقول زاهر للرسول
صلى الله عليه و سلم : إذا ً و الله تـجدنـي كاسداً ، فيقول الرسول صلى
الله عليه وسلم : لكن عند الله لست بكاسد ، أو قال : لكن عند الله أنت غال
جاءت امرأة يقال لها أم أيمن إلى رسول الله صلى الله عليه و سلم و قالت له
إن زوجي يدعوك قال : و من هو ، أهو الذي بعينه بياض قالت : و الله ما
بعينه بياض ! ، فقال : بلى إن بعينه بياضاً ، فقالت : لا و الله ، فقال
صلى الله عليه وسلم : ما من أحد إلا و بعينه بياض
** و قد قال الحبيب محمد صلى الله عليه و سلم (( تبسمك في وجه أخيك صدقة )) رواه ابن حبان
أفلا نقتدي بحبيبنا و نبينا و نكثر من صدقاتنا
المصدر: [وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط]
| ||
|
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الجمعة مايو 05, 2017 1:47 pm من طرف سحر العيون
» يراقبني عشرة فأين المفر ؟
الجمعة نوفمبر 15, 2013 9:55 am من طرف سحر العيون
» لا ترمى اى قميص قديم بعد اليوم + صور
الإثنين مايو 28, 2012 4:02 pm من طرف سحر العيون
» اسماء الاولاد ومعانيها2
الثلاثاء نوفمبر 08, 2011 1:17 pm من طرف سحر العيون
» دعاء رهيب للبنات
الثلاثاء سبتمبر 27, 2011 5:09 pm من طرف سحر العيون
» رســـــــالة أم ( محششه ) الى ابنها في الغربه
الثلاثاء سبتمبر 27, 2011 5:05 pm من طرف سحر العيون
» يوميات محشش في بطن أمه
الثلاثاء سبتمبر 27, 2011 4:59 pm من طرف سحر العيون
» نكتـــة النهاردة
الثلاثاء سبتمبر 27, 2011 4:57 pm من طرف سحر العيون
» أسئله ودك تكفخ الي يقولها هع
الثلاثاء سبتمبر 27, 2011 4:40 pm من طرف سحر العيون