بحـث
المواضيع الأخيرة
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
سحر العيون | ||||
نور المحبة | ||||
Le king casanova | ||||
djomilano | ||||
oussama.dz | ||||
يونس | ||||
le mistro | ||||
green eyes | ||||
blackwidow | ||||
ملاك هدى |
احصائيات
هذا المنتدى يتوفر على 66 عُضو.آخر عُضو مُسجل هو wolf1 silver فمرحباً به.
أعضاؤنا قدموا 1900 مساهمة في هذا المنتدى في 1411 موضوع
تفسير سورة الكوثر
صفحة 1 من اصل 1
تفسير سورة الكوثر
بسم الله الرحمن الرحيم
:
[وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذه الصورة]
إِنَّا أَعْطَيْنَاكَ الْكَوْثَرَ
فَصَلِّ لِرَبِّكَ وَانْحَرْ
إِنَّ شَانِئَكَ هُوَ الْأَبْتَرُ
[وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذه الصورة]
. [وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذه الصورة]
هذه سورة الكوثر، امتن الله
-جل وعلا- فيها على نبيه -صلى الله عليه وسلم- بأن أعطاه الكوثر، وهو نهر
في الجنة، كما فسره بذلك النبي -صلى الله عليه وسلم- وقد رأى النبي -صلى
الله عليه وسلم- هذا النهر لما عرج به إلى السماء السابعة.
وهذا النهر نهر في الجنة يصب على حوضه
-صلى الله عليه وسلم- في عرصات القيامة بميزابين، كما قرر ذلك الحافظ ابن
كثير في كتابه "النهاية" والحافظ ابن حجر بمجموع النصوص الواردة عن النبي
-صلى الله عليه وسلم- في الحوض والكوثر.
فامتن الله -جل وعلا- على نبيه -صلى الله عليه وسلم- بأنه أعطاه هذا الكوثر،
وأكد الله -جل وعلا- هذه العطية بعدة مؤكدات، منها أنه أكده بـ "إنَّ"
المشددة في استفتاح السورة، وبالفعل الماضي، وبدخول الألف واللام على
الكوثر.
فلما أعطاه ربه -جل وعلا- الكوثر أمره جل
وعلا أن يصلي له وينحر. وذلك دليل على أن العبد إذا أعطاه الله -جل وعلا-
نعما فإنه يزداد طاعة وتقربا إلى الله -جل وعلا- كما صح عن النبي -صلى
الله عليه وسلم- أنه لما قيل له وهو يصلي حتى تفطرت قدماه صلاة، سئل عن
صنعه ذلك، فقال:
[وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذه الصورة]
أفلا أكون عبدا شكورا
[وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذه الصورة]
.
فهذا من شكر نعمة الله -جل وعلا- وهذا
تعليم من الله -جل وعلا- لنبيه -صلى الله عليه وسلم- ولأمته من بعده أنهم
إذا أعطوا شيئا فإنهم يزدادون طاعة وتقربا إلى الله -جل وعلا- لا يزدادون
به سوءا.
إذا ازداد العبد بنعم الله سوءا كان كما تقدم معنا داخلا في قوله جل وعلا:
[وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذه الصورة]
كَلَّا إِنَّ الْإِنْسَانَ لَيَطْغَى
أَنْ رَآهُ اسْتَغْنَى
[وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذه الصورة]
وإذا ازدادوا طاعة وتقربا إلى الله -جل وعلا- كان متبعا لنبيه -صلى الله عليه وسلم- فيما أرشده ربه إليه.
وقوله جل وعلا:
[وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذه الصورة]
فَصَلِّ لِرَبِّكَ وَانْحَرْ
[وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذه الصورة]أي:
أخلص صلاتك وذبحك ونحرك لله -جل وعلا - والنحر هو الذبح، وإن كان غالبا ما
يطلق إلا على الإبل، لكن يطلق النحر على الذبح، يعني: أن يجعل النبي -صلى
الله عليه وسلم- صلاته خالصة لله، وذبحه خالصا لله.
لا كما كان المشركين يصنعون من صرفها
لغير الله -جل وعلا- أو إشراك غير الله مع الله -جل وعلا- ولهذا قال الله
-جل وعلا- في الآية الأخرى:
[وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذه الصورة]
قُلْ إِنَّ صَلَاتِي وَنُسُكِي وَمَحْيَايَ وَمَمَاتِي لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ
لَا شَرِيكَ لَهُ وَبِذَلِكَ أُمِرْتُ وَأَنَا أَوَّلُ الْمُسْلِمِينَ
[وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذه الصورة]
.
ثم إن الله -جل وعلا- نص في هذه السورة
على عبادتين عظيمتين: هما الصلاة والذبح؛ ولهذا كان -صلى الله عليه وسلم-
يحب هذه الصلاة، وجعلت قرة عينه في الصلاة.
وما نُقِلَ عن النبي -صلى الله عليه
وسلم- عبادة كما نقل عنه عليه الصلاة والسلام في شأن الصلاة؛ ولهذا رآه
أصحاب كثيرون من أصحابه وهو يصلي، وصلى معه كثير من أصحابه، ونقل صلاته
-صلى الله عليه وسلم- في بيته، وفي مسجده، ونقلت صلاته -صلى الله عليه
وسلم- في حال صحته، وحال مرضه؛ لأنه كان -صلى الله عليه وسلم- شديد
الاهتمام بها.
وكذلك النحر كان -صلى الله عليه وسلم-
شديد الاهتمام به فقد ذبح -صلى الله عليه وسلم- في حجته ثلاثا وستين من
الإبل بيده الشريفة، وكان -صلى الله عليه وسلم- إذا نزل من المنبر يوم
الأضحى أول ما يباشر أن يذبح أضحيته لله -جل وعلا-.
فاستدل بعض العلماء بفعله -صلى الله عليه
وسلم- هذا على أن النبي -صلى الله عليه وسلم- امتثل هذه الآية غاية
الامتثال وإن كان -صلى الله عليه وسلم- مطيعا لله إلا أنه في هاتين
العبادتين كان حريصا عليهما، شديد الاهتمام بهما؛ لأن الله -جل وعلا- أمره
بهما أمرا عاما، ثم أمره ربه -جل وعلا- بهما أمرا خاصا في هذه السورة.
ثم قال جل وعلا:
[وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذه الصورة]
إِنَّ شَانِئَكَ هُوَ الْأَبْتَرُ
[وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذه الصورة]يعني:
إن مبغضك وكارهك هو المنقطع، وهذا هو الأبتر، وإن كان في أصل اللغة يطلق
على المنقطع الذي لا ولد له، إلا أن المراد به هاهنا الانقطاع من كل خير،
فينقطع الإنسان من عبادة الله -جل وعلا- وعمل الصالحات، وينقطع في الآخرة
من أهله وماله؛ لأنه يخسرهما، وينقطع في الدنيا بعد موته بألا يكون له ذكر
في عباد الله المؤمنين، إلى أنواع كثيرة من الانقطاع.
ولهذا ذكر بعض العلماء أن الإنسان بحسب
كراهيته بما جاء به النبي -صلى الله عليه وسلم- يكون له حظ من هذا
الانقطاع، فمُسْتَقِلّ ومستكثر.
ولهذا من العلماء من ذكر أن من تليت عليه
آيات الله -جل وعلا- في الصفات، أو في التوحيد، أو في طاعة الوالدين، أو
في صلة الأرحام، أو في الصلاة، أو في الزكاة، أو في غيرها فاشمئز قلبه،
فله نصيب من هذا الانقطاع، بحسب ما عنده من البغض والكراهية.
وأخبر الله -جل وعلا- أن مبغض النبي -صلى
الله عليه وسلم- ويدخل فيه المبغض لسُنَّتِهِ -عليه الصلاة والسلام- هو
الأبتر، يعني: هو الأبتر، هو المنقطع من كل خير، عياذا بالله جل وعلا.
وقوله جل وعلا:
[وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذه الصورة]
إِنَّ شَانِئَكَ هُوَ الْأَبْتَرُ
[وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذه الصورة]وهذا
وإن كان واردا على سببٍ اختلف النقلة فيه، وهو أن بعض المشركين على اختلاف
في أسمائهم كانوا يسمون النبي -صلى الله عليه وسلم- الأبتر؛ لأنه لم يولد
له ولد ذَكَر، وأنه عليه الصلاة والسلام سينقطع ذكره، فرد الله -جل وعلا-
عليهم بهذه الآية إلا أنها تَعُمّ من جاء بعدهم، ومن كان مماثلا لحالهم.
:
[وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذه الصورة]
إِنَّا أَعْطَيْنَاكَ الْكَوْثَرَ
فَصَلِّ لِرَبِّكَ وَانْحَرْ
إِنَّ شَانِئَكَ هُوَ الْأَبْتَرُ
[وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذه الصورة]
. [وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذه الصورة]
هذه سورة الكوثر، امتن الله
-جل وعلا- فيها على نبيه -صلى الله عليه وسلم- بأن أعطاه الكوثر، وهو نهر
في الجنة، كما فسره بذلك النبي -صلى الله عليه وسلم- وقد رأى النبي -صلى
الله عليه وسلم- هذا النهر لما عرج به إلى السماء السابعة.
وهذا النهر نهر في الجنة يصب على حوضه
-صلى الله عليه وسلم- في عرصات القيامة بميزابين، كما قرر ذلك الحافظ ابن
كثير في كتابه "النهاية" والحافظ ابن حجر بمجموع النصوص الواردة عن النبي
-صلى الله عليه وسلم- في الحوض والكوثر.
فامتن الله -جل وعلا- على نبيه -صلى الله عليه وسلم- بأنه أعطاه هذا الكوثر،
وأكد الله -جل وعلا- هذه العطية بعدة مؤكدات، منها أنه أكده بـ "إنَّ"
المشددة في استفتاح السورة، وبالفعل الماضي، وبدخول الألف واللام على
الكوثر.
فلما أعطاه ربه -جل وعلا- الكوثر أمره جل
وعلا أن يصلي له وينحر. وذلك دليل على أن العبد إذا أعطاه الله -جل وعلا-
نعما فإنه يزداد طاعة وتقربا إلى الله -جل وعلا- كما صح عن النبي -صلى
الله عليه وسلم- أنه لما قيل له وهو يصلي حتى تفطرت قدماه صلاة، سئل عن
صنعه ذلك، فقال:
[وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذه الصورة]
أفلا أكون عبدا شكورا
[وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذه الصورة]
.
فهذا من شكر نعمة الله -جل وعلا- وهذا
تعليم من الله -جل وعلا- لنبيه -صلى الله عليه وسلم- ولأمته من بعده أنهم
إذا أعطوا شيئا فإنهم يزدادون طاعة وتقربا إلى الله -جل وعلا- لا يزدادون
به سوءا.
إذا ازداد العبد بنعم الله سوءا كان كما تقدم معنا داخلا في قوله جل وعلا:
[وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذه الصورة]
كَلَّا إِنَّ الْإِنْسَانَ لَيَطْغَى
أَنْ رَآهُ اسْتَغْنَى
[وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذه الصورة]
وإذا ازدادوا طاعة وتقربا إلى الله -جل وعلا- كان متبعا لنبيه -صلى الله عليه وسلم- فيما أرشده ربه إليه.
وقوله جل وعلا:
[وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذه الصورة]
فَصَلِّ لِرَبِّكَ وَانْحَرْ
[وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذه الصورة]أي:
أخلص صلاتك وذبحك ونحرك لله -جل وعلا - والنحر هو الذبح، وإن كان غالبا ما
يطلق إلا على الإبل، لكن يطلق النحر على الذبح، يعني: أن يجعل النبي -صلى
الله عليه وسلم- صلاته خالصة لله، وذبحه خالصا لله.
لا كما كان المشركين يصنعون من صرفها
لغير الله -جل وعلا- أو إشراك غير الله مع الله -جل وعلا- ولهذا قال الله
-جل وعلا- في الآية الأخرى:
[وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذه الصورة]
قُلْ إِنَّ صَلَاتِي وَنُسُكِي وَمَحْيَايَ وَمَمَاتِي لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ
لَا شَرِيكَ لَهُ وَبِذَلِكَ أُمِرْتُ وَأَنَا أَوَّلُ الْمُسْلِمِينَ
[وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذه الصورة]
.
ثم إن الله -جل وعلا- نص في هذه السورة
على عبادتين عظيمتين: هما الصلاة والذبح؛ ولهذا كان -صلى الله عليه وسلم-
يحب هذه الصلاة، وجعلت قرة عينه في الصلاة.
وما نُقِلَ عن النبي -صلى الله عليه
وسلم- عبادة كما نقل عنه عليه الصلاة والسلام في شأن الصلاة؛ ولهذا رآه
أصحاب كثيرون من أصحابه وهو يصلي، وصلى معه كثير من أصحابه، ونقل صلاته
-صلى الله عليه وسلم- في بيته، وفي مسجده، ونقلت صلاته -صلى الله عليه
وسلم- في حال صحته، وحال مرضه؛ لأنه كان -صلى الله عليه وسلم- شديد
الاهتمام بها.
وكذلك النحر كان -صلى الله عليه وسلم-
شديد الاهتمام به فقد ذبح -صلى الله عليه وسلم- في حجته ثلاثا وستين من
الإبل بيده الشريفة، وكان -صلى الله عليه وسلم- إذا نزل من المنبر يوم
الأضحى أول ما يباشر أن يذبح أضحيته لله -جل وعلا-.
فاستدل بعض العلماء بفعله -صلى الله عليه
وسلم- هذا على أن النبي -صلى الله عليه وسلم- امتثل هذه الآية غاية
الامتثال وإن كان -صلى الله عليه وسلم- مطيعا لله إلا أنه في هاتين
العبادتين كان حريصا عليهما، شديد الاهتمام بهما؛ لأن الله -جل وعلا- أمره
بهما أمرا عاما، ثم أمره ربه -جل وعلا- بهما أمرا خاصا في هذه السورة.
ثم قال جل وعلا:
[وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذه الصورة]
إِنَّ شَانِئَكَ هُوَ الْأَبْتَرُ
[وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذه الصورة]يعني:
إن مبغضك وكارهك هو المنقطع، وهذا هو الأبتر، وإن كان في أصل اللغة يطلق
على المنقطع الذي لا ولد له، إلا أن المراد به هاهنا الانقطاع من كل خير،
فينقطع الإنسان من عبادة الله -جل وعلا- وعمل الصالحات، وينقطع في الآخرة
من أهله وماله؛ لأنه يخسرهما، وينقطع في الدنيا بعد موته بألا يكون له ذكر
في عباد الله المؤمنين، إلى أنواع كثيرة من الانقطاع.
ولهذا ذكر بعض العلماء أن الإنسان بحسب
كراهيته بما جاء به النبي -صلى الله عليه وسلم- يكون له حظ من هذا
الانقطاع، فمُسْتَقِلّ ومستكثر.
ولهذا من العلماء من ذكر أن من تليت عليه
آيات الله -جل وعلا- في الصفات، أو في التوحيد، أو في طاعة الوالدين، أو
في صلة الأرحام، أو في الصلاة، أو في الزكاة، أو في غيرها فاشمئز قلبه،
فله نصيب من هذا الانقطاع، بحسب ما عنده من البغض والكراهية.
وأخبر الله -جل وعلا- أن مبغض النبي -صلى
الله عليه وسلم- ويدخل فيه المبغض لسُنَّتِهِ -عليه الصلاة والسلام- هو
الأبتر، يعني: هو الأبتر، هو المنقطع من كل خير، عياذا بالله جل وعلا.
وقوله جل وعلا:
[وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذه الصورة]
إِنَّ شَانِئَكَ هُوَ الْأَبْتَرُ
[وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذه الصورة]وهذا
وإن كان واردا على سببٍ اختلف النقلة فيه، وهو أن بعض المشركين على اختلاف
في أسمائهم كانوا يسمون النبي -صلى الله عليه وسلم- الأبتر؛ لأنه لم يولد
له ولد ذَكَر، وأنه عليه الصلاة والسلام سينقطع ذكره، فرد الله -جل وعلا-
عليهم بهذه الآية إلا أنها تَعُمّ من جاء بعدهم، ومن كان مماثلا لحالهم.
مواضيع مماثلة
» تفسير سورة الناس
» تفسير سورة الإخلاص *فريق الهدي*
» تفسير شامل لسورة الرعد
» وقفة مع ايه من سورة ( ق) وايه تخص كل المسلمين
» اختصار محاضرة تفسير القرآن بالقرآن والسنة وأقوال الصحابة
» تفسير سورة الإخلاص *فريق الهدي*
» تفسير شامل لسورة الرعد
» وقفة مع ايه من سورة ( ق) وايه تخص كل المسلمين
» اختصار محاضرة تفسير القرآن بالقرآن والسنة وأقوال الصحابة
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الجمعة مايو 05, 2017 1:47 pm من طرف سحر العيون
» يراقبني عشرة فأين المفر ؟
الجمعة نوفمبر 15, 2013 9:55 am من طرف سحر العيون
» لا ترمى اى قميص قديم بعد اليوم + صور
الإثنين مايو 28, 2012 4:02 pm من طرف سحر العيون
» اسماء الاولاد ومعانيها2
الثلاثاء نوفمبر 08, 2011 1:17 pm من طرف سحر العيون
» دعاء رهيب للبنات
الثلاثاء سبتمبر 27, 2011 5:09 pm من طرف سحر العيون
» رســـــــالة أم ( محششه ) الى ابنها في الغربه
الثلاثاء سبتمبر 27, 2011 5:05 pm من طرف سحر العيون
» يوميات محشش في بطن أمه
الثلاثاء سبتمبر 27, 2011 4:59 pm من طرف سحر العيون
» نكتـــة النهاردة
الثلاثاء سبتمبر 27, 2011 4:57 pm من طرف سحر العيون
» أسئله ودك تكفخ الي يقولها هع
الثلاثاء سبتمبر 27, 2011 4:40 pm من طرف سحر العيون